نجم ماضينااا
صفحة 1 من اصل 1
نجم ماضينااا
نجم ماضينا
نجم ٌ في دجى الليل ِ
ينادينا
يوقظ حكايات ِ عشق ٍ
كتبتها أيام ُ
ماضينا
يوم كانت الزنابق ُ تتغنى
بأمانينا
والفراش ُ
يفك أسرار
أحاجينا
كنا يا حبيبتي معا ً
لكن الزمان ُ
فرق أيادينا
وسفن الشوق ُ
تائهة ٌ في بحور ِِ الحيرة ِ
بعد ما أضاعت دروب
مراسينا
شمس ٌ ليتها تشرق
لعل النور
يهدينا
ولكن يا أسفي
على نور ٍ
أره اليوم
يجافينا
عذاب ٌ علينا يحكم
بأن يلغى تلقينا
والدمع ُ للأمر ِ يلهث
وعلى الوجون ِ
يجزينا
سهد ٌ
ليته ُ يرحم
أحلام ٌ كانت
تبنينا
حرمان ٌ
طائش ٌ
أهوج
من أرض ِ الحب ِ
ينفينا
وسهم ٌ
من قوس ِ الحقد ِ صوب
في لحظة الصمت
يردينا
مضينا في درب ٍ نجهل
أين تقودنا فيه
خطاوينا
زهورُ الصبا ذبلت
وتسكننا دوالينا
تعربد الأحزان ُ في صدورنا
لعل الذكرى
تكفينا
ويا لها من ذكرى
في ربوع ِ الليل ِ
تحاكينا
تظن بأننا تناسينا
حبا ً
نقشناه ُ على جدار ِ
ليالينا
حقيقة ٌ تكتبها
قوافينا
بأن أيادي الفراق ِ
من صفحات ِ العشق ِ
تطوينا
لكن
مهما أسرف البعد ُ
وتجاهل شوق ٌ ينادينا
سنبقى على العهد ِ دوما ً
والحب نابض ٌ فينا ....
بقلم / خالد الشقيح
نجم ٌ في دجى الليل ِ
ينادينا
يوقظ حكايات ِ عشق ٍ
كتبتها أيام ُ
ماضينا
يوم كانت الزنابق ُ تتغنى
بأمانينا
والفراش ُ
يفك أسرار
أحاجينا
كنا يا حبيبتي معا ً
لكن الزمان ُ
فرق أيادينا
وسفن الشوق ُ
تائهة ٌ في بحور ِِ الحيرة ِ
بعد ما أضاعت دروب
مراسينا
شمس ٌ ليتها تشرق
لعل النور
يهدينا
ولكن يا أسفي
على نور ٍ
أره اليوم
يجافينا
عذاب ٌ علينا يحكم
بأن يلغى تلقينا
والدمع ُ للأمر ِ يلهث
وعلى الوجون ِ
يجزينا
سهد ٌ
ليته ُ يرحم
أحلام ٌ كانت
تبنينا
حرمان ٌ
طائش ٌ
أهوج
من أرض ِ الحب ِ
ينفينا
وسهم ٌ
من قوس ِ الحقد ِ صوب
في لحظة الصمت
يردينا
مضينا في درب ٍ نجهل
أين تقودنا فيه
خطاوينا
زهورُ الصبا ذبلت
وتسكننا دوالينا
تعربد الأحزان ُ في صدورنا
لعل الذكرى
تكفينا
ويا لها من ذكرى
في ربوع ِ الليل ِ
تحاكينا
تظن بأننا تناسينا
حبا ً
نقشناه ُ على جدار ِ
ليالينا
حقيقة ٌ تكتبها
قوافينا
بأن أيادي الفراق ِ
من صفحات ِ العشق ِ
تطوينا
لكن
مهما أسرف البعد ُ
وتجاهل شوق ٌ ينادينا
سنبقى على العهد ِ دوما ً
والحب نابض ٌ فينا ....
بقلم / خالد الشقيح
مروه- ملكة الاعضاء
- عدد المساهمات : 454
نقاط : 1061
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
العمر : 29
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى